Conseils Petite Enfance

العناد ليس عيبا ..بل قوة شخصية في طور التشكل..


Photo principal de l'article


العناد ليس عيبًا… بل قوة شخصية في طور التشكّل"
 
1. لا تُحوّل كل واجب مدرسي إلى معركة…
بل اجعلها تحديًا مشتركًا: "كيف ننجزها معًا؟"
2. لا تفرض أوامرك بأسلوب قاسٍ…
بل اعطه خيارات: "هل تفضّل أن تبدأ بالرياضيات أم القراءة؟"
الخيارات تُشعره بالسيطرة بدل المقاومة.
3. لا تستهزئ ببطئه أو خطئه…
فالعناد يزداد بالجرح، ويذوب بالتشجيع.
4. لا تُقارن بينه وبين إخوته أو زملائه…
فالعنيد يقاوم المقارنة، لكنه يزهر بالاعتراف بجهده.
5. عندما يرفض الدراسة…
لا تقل: "ستدرس غصبًا عنك"
بل قل: "أفهم أنك متعب، سنأخذ استراحة قصيرة ثم نكمل".
6. علّمه أن يتحمل نتائج اختياره…
إذا رفض الدراسة اليوم، دعه يواجه صعوبة الغد،
لكن بحب واحتواء، لا بسخرية.
7. أعطه مساحة صغيرة للقرار…
عنيدك لا يريد أن يهزمك… بل يريد أن يشعر أن صوته مسموع.
8. تذكّر: العناد في الصغر… قد يكون إصرارًا في الكبر.
إن أحسنت توجيهه، يصبح قوة إنجاز… لا عقبة تعلم.
---
 التربية مع طفل عنيد ليست حربًا…
 
إنها رحلة وعي، توازن بين الحزم والحب.
 
 تذكّر: "أنت لست شرطياً على دروسه… بل قائدًا لنوره"
والطفل الذي يُصغي لصوت نفسه… سيكون أبرع في الإصغاء لصوت العلم.
 
 
مقال مقتطف من صفحة التربية الذكية المعاصرة